التركيز والنطاق

تمهيد

مجلة دراسات الطفولة وعلوم الأسرة مجلة علمية محكمة متعددة التخصصات تركز على تعزيز البحث العلمي والتطبيقات العملية في مجال دراسات الطفولة والأسرة، من خلال منظور تكاملي يأخذ في الاعتبار التفاعل بين السياقات الفردية والأسرية والمجتمعية في التأثير على رفاه الأطفال والشباب والأسر. وتعتبر المجلة منصة للعلماء وصناع القرار لاستكشاف ومعالجة التحديات والفرص التي قد تواجه الأطفال والشباب وأسرهم ومجتمعاتهم، كما أنها تستهدف التربويين في الطفولة المبكرة، والباحثين الذين يركزون علي التطبيق أو التقييم، وممارسي الأسرة، والمتخصصين في دمج ذوي الاعاقة في التعليم والمجتمع. وتتميز المجلة بأنها تغطي مجموعة متنوعة من الموضوعات ، بما في ذلك العوامل الفردية والأسرية والاجتماعية التي تؤثر على نمو وصحة الأطفال والمراهقين وكبار السن.

 تستقبل المجلة مقالات أساسية وتطبيقية أصيلة ومبتكرة ومتعددة التخصصات وتركز على أشكال وقضايا أسرية متنوعة.  وتشمل أوراق العمل البحوث التطبيقية القائمة على التجربة، والفلسفات أو الممارسات التعليمية ، والتوليفات النقدية للمجالات الموضوعية ذات الصلة، وتقييمات البرامج، وتطوير المناهج وتقييمها، والقضايا الأسرية والمجتمعية، والتطوير المهني، والبحوث الأساسية مع آثار واضحة المعالم للممارسة والسياسة. 

 

 

الرؤية

أن تكون هذه المجلة منصة رائدة للأبحاث في مجالات دراسات الطفولة وعلوم الأسرة.

 

الرسالة

تؤكد المجلة على منظور تكاملي يأخذ في الاعتبار التفاعل بين السياقات الفردية والأسرية والمجتمعية في التأثير على رفاه الأطفال والشباب والأسر.

 

الأهداف

 

  1. تعزيز المعرفة: نشر أبحاث عالية الجودة لتطوير المعرفة النظرية والعملية في مجالات تنمية الطفل وديناميكيات الأسرة والتعليم والصحة والسياسات.
  2. دعم الممارسة القائمة على الأدلة: تسهيل مشاركة وترجمة نتائج البحوث إلى تطبيقات وتدخلات عملية لتحسين حياة الأطفال والأسر.
  3. تشجيع الحوار: خلق مساحة تفاعلية للباحثين والتربويين والممارسين وصانعي القرار لتبادل الأفكار ومعالجة القضايا والتحديات الناشئة.
  4. تعزيز الابتكار: تسليط الضوء على واستكشاف مناهج وحلول مبتكرة للقضايا المعاصرة التي تؤثر على الأطفال والأسر.
  5. تعزيز السياسات والجمعيات الداعمة: تقديم رؤى قائمة على الأدلة والتأثير على القوانين والتشريعات وتكثيف جهود المؤسسات المجتمعية التي تدعم رفاه الطفل والأسرة.